يبدوا أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم،وفوقها الوزارة الوصية قد برهنتا علي فشلهما الدريع في جميع الميادين الرياضية بمغربنا الحبيب.
فبعد الفشل علي مستوي تأهيل الرياضة الوطنية وتطوير كرة القدم،انضم الي سجل الجامعة الحافل بالانجازات التاريخية جائزة أفضل تنظيم لعملية بيع تداكر مباراة تستأثر باهتمام مغاربي عربي وافريقي.
لكم أن تتصوروا أن الجامعة الملكية المغربية ومعها الوزارة الوصية اضافة الي الأمن المغربي فشلوا جميعا في عملية تنظيم بيع التداكر بالملاعب الوطنية.ليتمكن بلطجية السوق السوداء من ايجاد الفرصة والانفراد بأكبر عدد من التداكر،حيث يثم ترويجها بأثمنة تتراوح بين 100 الي 500 درهم،متسببين بدلك في حرمان مئات ان لم نقل الالاف من عشاق المنتخب الوطني الدين يمنون النفس بالحضور في مباراة وفي ديربي مغاربي لا يتكرر الا مرة واحدة في العقد ربما.
إن جامعة عاجزة عن تنظيم عملية بيع التداكر،عاجزة بكل تأكيد عن تنظيم كأس افريقيا،وعاجزة عن تنظيم كأس العالم للأندية ،ولا داعي لأن نقول أنها بكل تأكيد ستعجز عن تنظيم كأس العالم.
فبعد الفشل علي مستوي تأهيل الرياضة الوطنية وتطوير كرة القدم،انضم الي سجل الجامعة الحافل بالانجازات التاريخية جائزة أفضل تنظيم لعملية بيع تداكر مباراة تستأثر باهتمام مغاربي عربي وافريقي.
لكم أن تتصوروا أن الجامعة الملكية المغربية ومعها الوزارة الوصية اضافة الي الأمن المغربي فشلوا جميعا في عملية تنظيم بيع التداكر بالملاعب الوطنية.ليتمكن بلطجية السوق السوداء من ايجاد الفرصة والانفراد بأكبر عدد من التداكر،حيث يثم ترويجها بأثمنة تتراوح بين 100 الي 500 درهم،متسببين بدلك في حرمان مئات ان لم نقل الالاف من عشاق المنتخب الوطني الدين يمنون النفس بالحضور في مباراة وفي ديربي مغاربي لا يتكرر الا مرة واحدة في العقد ربما.
إن جامعة عاجزة عن تنظيم عملية بيع التداكر،عاجزة بكل تأكيد عن تنظيم كأس افريقيا،وعاجزة عن تنظيم كأس العالم للأندية ،ولا داعي لأن نقول أنها بكل تأكيد ستعجز عن تنظيم كأس العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق