السبت، يونيو 04، 2011

اللهم إن هذا منكر


شكيرا قدمت بقامتها القصيرة لتلوي على العوام الجهلة مؤخرتها وجيراننا من الشعوب العربية الإسلامية تغرق في دمائها. اللهم إن هذا منكر.
شكيرا شكيرا لهفت 6 مليون دراهم مغربية والشعب يموت في الديماغوجية، اللهم إن هذا منكر.
قالوا أن كل من يعارض موازين ملتحي فنظرت في المرآة ولم أر لحية، أم أن الأمر مسألة تدجين وتنويم وتعميم، لتقام موازين علي مبدأ جورج بوش: "إن لم تكن معنا فأنت مع الإرهاب".
قالوا أنها مسألة أغلبية والأغلبية حضرت المهرجان، لكنهم نسوا قاعدة المعادلة التي تقول أن الأغلبية جاهلة أمية، مغسولة الدماغ قابلة للطي. وأن الرأي العام الذي كان يجب أن يحترم هو رأي غالبية المثقفين والمواطنين الواعين الذي صرخوا: اللهم إن هذا منكر.
قالوا أن أموال المهرجان ليست أموال الدولة إنما هي أموال الإشهارات والتمويل المتخوصص المستقل. والأمر أن مسؤولي البلاد هم أنفسهم رجال أعمالها، وأموال الدولة وشركاتها تدخل منها إليها، وأنهم لو استثمروها فيما ينفع الناس ويدر على العاطلين رواتب تقيهم إفك البطالة لكسبوا أياد عاملة وأدمغة يانعة وإنتاجا محليا ومردودا ماديا يغطي رأس المال بالفوائد. انظروا عدد المستثمرين الأجانب في شركات الاتصالات والتأمينات والمبيعات الاستهلاكية، و انظروا الكم الهائل من الشباب الذين يوظفون بأجور زهيدة ونسبة الأرباح والعمولة الشهرية والسنوية التي يذرونها عليهم؛ أم أنها مسألة نشر الهرج والمرج والغوغاء بليالي المجون والطرب وإيقاظ غرائز الشباب بمؤخرات "شيخات" الغرب، شباب هجره العمل وأعرض عنه الزواج وتكالبت عليه الدولة بخطتها التدجينية الرديئة حتى ضاق ذرعا بتكرار "اللهم إن هذا منكر".
مايسة سلامة الناجي

أضرم النار في جسده احتجاجا على هدم (براكته)

رب أسرة بمدينة الدار البيضاء فارق الحياة بمركز معالجة الحروق التابع للمركز الإستشفائي الجامعي ابن رشد في الدارالبيضاء، متأثرا بحروق بليغة.
وقد تسلمت الأسرة جثة الهالك (خالد بوهني)، صباح اليوم الجمعة 3 يونيو 2011، إلا أنها ترفض إقامة حفل عزاء أو إقامة خيام، ومازالت تحتج على هدم منزلها، وتدعي أن عناصر من القوات العمومية هم من صبوا البنزين عليه قبل أن تضرم النار في جسده.
                  العودة إلى الاحتجاج بالأحياء الشعبية وإلى شوارع المدن الكبرى
          الأحد المقبل (5 يونيو) «يوما نضاليا وطنيا»، للاحتجاج على  «القمع الشرس الذي مارسته قوات القمع بمختلف أصنافها ضد المتظاهرات والمتظاهرين، والذي أدى إلى مئات الجرحى والمعتقلين في حوالي 15 مدينة أبرزها الرباط والدار البيضاء ووجدة وفاس وطنجة والجديدة وتطوان واكادير وتزنيت والشاون والعرائش والمحمدية والقصر الكبير».

الجزائريين و المغاربة

 الجزائريين و المغاربة





مشاهد جد رائعة بجامع الفنا والشوارع المجاورة
اجواء إحتفالية بين الأشقاء الجزائريين و المغاربة من جميع ربوع المملكة